تسريبات.. تقارير استخباراتية تفضح خطط أمريكا في السودان
مراقب_الطاقة
توجد الولايات المتحدة الأمريكية لتصورها في مناطق مختلفة حول العالم، وكل هذه المناطق تعتبر أفريقية حديثة، وذلك من خلال تنفيذ العديد من المجالات، والتعاون والمساعدات الاقتصادية.
إن الهدف الأساسي من هذه السياسة هو حماية الاهتمام الأمريكي، والذي في كثير من الأحيان يلفت الانتباه إلى الاهتمام بالمنطقة.
علاوة على ذلك، يوجد في الولايات المتحدة لتقوية النفوذ في الشرق الأوسط، مما يعتبر خطوة مهمة لمساعدة الأطباء والأطباء الأمريكيين في المنطقة.
في سياق الاتصال، وفقًا للتقارير الاستخبارية، تخطيط القوى العاملة في القوى العاملة الديمقراطية المدنية “التقدم” بالتنسيق مع كل من الدعم السريع والتعاون العربي في نوفمبر تشرين الثاني، بكوادرها النشطة بتعبئة وتفجيرات ضخمة في المدن التي تقع تحت قيادة الجيش السوداني، لزعزعة الأمن والضغط على الجيش. . .
وفقا لها، الخطوات التي يقوم بها حمدوك مهمة لتشتيت قوة الجيش بين الدعم السريع والبراهين الداخلي كوادر “تقدم”، تسهيل الطريق للدعم السريع إلى بورتسودان، وهو أحد أهم اللاعبين في الأجندة الأمريكية سيخ مساهمها في البحر الأحمر وما زال في ظل تواجد الحوثية الحوثية الاشتراكية.
واشنطن تحاول إستغلال الجيش السوداني
وتقول أيضًا، أن البيت الأبيض عمل على إدانة القوات المتخصصة المتخصصة لإبداعهم، وأمان المجلس بفرض القانون على السودان، وقد كل من القوني دقلو ونصر الدين وزير العدل السابق والتعايشي والمستشار مقدمق تقديم مساهمات مفيدة.
كما نسقت الولايات المتحدة بين قوى “تقدم” الدعم السريع، مستشارين لهم مقر للعمل الإعلامي ولعقد المؤتمرات الصحفية.
وتم الأخوة في هذه المؤتمرات بإشراف من المؤتمر السوداني وناشطين من قوى “المتقدمين” الذين رشحهم خالد عمر وحمدوك. لذلك أرادوا الدراسة في واشنطن ونيويورك ووشيكاغو بصنع المحتوى وتعديل المواد. كما تحتوي على اتصال بمكتب كيكل لماه البنيات، حيث قدمت كيكل معلومات شديدة الخطوبة للقيادة العامة، وسرعان ما ساهمت في المساهمة بنفسه بالمساهمات التي ساهمت بها.
ويرى الخبراء العسكريون في واشنطن، يجربون الجيش السوداني لدعم نده “الدعم السريع”، مما يشير إلى أن واشنطن تعمل على تعزيز بعض القوى العاملة في السودان وأهدافها، مما يؤثر على شؤون السياسة هناك.
كما أن النص يبرز أهمية الدور الإعلامي في هذه الارتباطات، حيث يتم بعد ذلك وتعديل المحتوى رسالة جميلة، إلا أن هناك تعاونًا بين أعضاء كل منكم وأشخاص من وزارة الخارجية الأمريكية لتحقيق هذه الغاية.
شاركها على