خطاب قائد ثاني الدعم السريع عبد الرحيم دقلو

خطاب قائد ثاني الدعم السريع الفريق عبدالرحيم دقلو
رصد – السلطة نت
– المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية انتهزو الفرصة واشعلو الحرب
– الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني كانوا يخططون للتخلص من كل شخص ينادي بالحرية والسلام والعدالة.
– بعد سقوط البشير جميع المكونات السياسية والإدارة الأهلية بالسودان اجتمعت وادت القسم وحملتنا مسئولية التغيير في البلاد
– تحملنا المسئولية كاملة بتفويض من المجتمع وعاهدناهم لا رجعة للوراء إلا بميلاد السودان الجديد.
– قدمنا النصيحة للعصابة الفاسدة، واخبرناها بأن السودان لن يمضي بالطريقة التي تريدها .
– أخرجت حمدوك بعد أن وضعه البرهان في السجن بنفسي أشرفت على خروجه واوصلته إلى منزله وأطلقت صراح القوى السياسية من السجون.
. السفير السويدي والسفير البريطاني وفولكر، والمبعوث الأمريكي حضروا لمنزلي لشكري واخبرتهم بأني لم اقدم شيء بقدرما أن المؤسسة هي التي قدمت وهي من تستحق الشكر في شخص الفريق أول محمد حمدان دقلو
. الفريق أول محمد دقلو أول ما أكتشف أن قرارات ٢٥ أكتوبر انقلاب نفذته الحركة الإسلامية أخذ موقف شجاع وأعتذر للشعب السوداني.
– القوى السياسية بكل مكونتها اجتمعت وطلبت مني الحل أمام كل السفراء بناء على ذلك قدمت للقوى السياسية رؤية لحل مشاكل السودان التاريخية والحالية .
بدأت بنفسي بعدها قدمت سؤال للقوي السياسية عن من الذي فوضهم لحكم السودان عن طريق البيوت والنسابه .
الجيش السوداني نخبة معينه كسائر الأحزاب السياسية القديمة التي شاركت في حكم البلد .
الحركات المسلحة حركات قبلية
اولاً يجب علينا جميعاً ان نعترف بالأخطاء جميعم صمتو لم اجد اجابة .
– سعينا لحل مشكلة السودان بطريقة سليمة إلا أن الحركة الإسلامية كانت عازمة على خوض الحرب
– نقدنا الظلم ووقفنا أمام الظالم وفي سبيل التغيير فقدنا خيرة ما عندنا وخيرة شباب الشعب السوداني وسنقدم المزيد .
لن نتراجع أبدا، سنتسمر في القتال والنضال وصولاً لتحرير الشعب السوداني من قبضة القوى الارثية الظالمة الباطشة
– طالما الفي المدق بندق، لا شيء يهمنا، سنواجههم ونندق معاهم زخيرة إلى حين انتهاء الحرب.
– أقولها على الملأ الكرفتة دي بعد تلاته يوم بقلعها وبجدعها يلقونا معاهم جوا في الميدان وفي اي مكان
– لن نتراجع إلا بتخليص شعبنا من قبضة الإرهابيين ليعيش الشعب حر ونزيه
– أهل الشمالية ونهر النيل وبورتسودان، وكسلا، وجموع الشعب السوداني أهلنا وسنحررهم من الحركة الإسلامية
– الأشاوس في الميدان شغالين، والأشاوس في الخارج شغالين ، واعماهم الكبار شغالين، وبأذن الله حنجيب الحرية كاملة الدسم للشعب السوداني.
– الحكومة الجديدة جاهزة لمباشرة مهامها، مكنات طباعة العملة جاهزة، والأوراق الثبوتية جاهزة، وهناك مأرب أخرى جاهزة .
– الحكومة القادمة ستكون محمية حماية كاملة، بالطيران.
– أدعو كل الحاضرين بعد رجوعهم التبشر باتفاق نيروبي لكل شعبنا في المدن والارياف والبدو .
– بشروا أهلنا التنمية قادمة والعمران قادم، فقط نطقطق الجماعة ديل والباقي ساهل.
– أول ما نخلص من الحركة الإسلامية حتشوفو السودان بوجه جديد.
– بانتهاء الحرب سيكون السودان غير وكأنما لم تحدث حرب فيه
– الغربال الناعم بتوفيق من الله استخرج من وسطنا كل مرجف وخائن وعميل
– نقاتلهم في أي مكان، ولن يضيع حق الشعب السوداني بأذن الله
– نلتقي في السودان الجديد بإذن الله.
شارك هذا الموضوع :