حركات مسلحة تبع الجيش وأخرى تبع الدعم السريع وسياسيون بدون خبرة

حركات مسلحة تبع الجيش وأخرى تبع الدعم السريع وسياسيون بدون خبرة
الإعلانات

السودان : حركات مسلحة تبع الجيش وأخرى تبع الدعم السريع وسياسيون بدون خبرة

خاص-السلطة نت

هل تعلم أن الذين تورطوا في تدمير السودان هم الثلاثي المرح جيش السودان ودعمه السريع والسياسيون المدنيون الذين قفزوا على ظهر الثورة  وتمسكوا بالوظائف الدولارية وأصبحوا يتماشون مع الجيش والدعم.
سلمنا أن للجيش السوداني مشاريع اقتصادية ضخمة وهو واجهة للاقتصاد الذي يتبع للحركة الإسلامية، هذه الامتيازات تجعل جميع الضباط يصارعون من أجل الحفاظ على هذه الدجاجة التي تبيض ذهباََ.الجيش  هنا يحارب الجيش من أجل مزاياه.

الدعم السريع

هذا الدعم السريع بدلا أن تكون مهمته الحماية أصبح يتاجر في الذهب والقطن ويرشي الادارات الأهلية طمعاََ في السلطة ثم مؤخراََ وجد ضالته في المراهقين السياسين ليفكر كيف يقفز من خلالهم.
أهل السياسة بما فيهم حمدوك لم يقدروا الثورة حق تقديرها مما جعل الموجة الثانية من النظام الإسلامي تركبهم ضحى الثورة وتفرغوا لشراكات مذلة إلى أن قتلت الثورة .
وتقاسمت الاحزاب دماء الوظائف الدولارية وشاهدنا تمكين قوى الحرية والتغيير وتكالبهم على الوظائف .
 الان الجيش لديه حركات مسلحة بعضها قديم والبعض الآخر صنعها الإسلاميين.
والدعم السريع  لديه حركات مثل تمازج وتماس الخ..
أزمة السودان أن الثورة حين قامت لم تجد جيش وطني ليحميها ولا سياسين وطنيين لا يخضعون للعسكر ،
إنظر إلى النظام الإسلامي تنفس الصعداء وأعلن عن نفسه وعاد ليحمي تجارته.
كان الأجدر أن تكمل الثورة طريقها بدل التحالف مع العسكر .وان تنصب المحاكم لكل من اجرم في حق هذا الشعب.
شارك هذا الموضوع :
Verified by MonsterInsights