حسن اسماعيل يكتب _ الرجل الذي تخيفه ( ورورة) الخارج يا كباشي فليجلس في بيت أبيه وأمه ويفسخ المجال لقائد آخر

حسن اسماعيل يكتب _ الرجل الذي تخيفه ( ورورة) الخارج يا كباشي فليجلس في بيت أبيه وأمه ويفسخ المجال لقائد آخر

رصد _ السلطة

_حسن إسماعيل يكتب – على الماشى

_عزيزي الكباشي.. اختلال المقالات في حضرة المقامات

فإن المقامات الحالية هي لمقالات الأسئلة التي لاتقبل التأجيل..متى ستحررون دارفور وبعض مدن كردفان ومتى سترفعون الضيم عن ولاية الجزيرة؟

وكل قول غير هذا مؤجل ومردود وممجوج ….. والناس لايرفعون ابصارهم ولا يرخون أسماعهم إلا لمعرفة الإجابة والمواقيت!!!
– – الرجل الذي تخيفه ( ورورة) الخارج ويسعى لإرضائه على حساب فروض وتحديات الداخل فليجلس في بيت أبيه وأمه وليفسح المجال لقائد آخر ليعطي كل آذانه لصوت المظلومين والمسلوبين والمقهورين في الداخل ويسعى لسحق التمرد فما هذا أوان المناورات والمساومات والكأكأة وتقديم الأرجل وتأخيرها… جيشنا بعافيته وقوته فلا تقيدوه وشعبنا في الإنتظار فلاتخذلوه… .ولايكلف الله نفسا إلا وسعها.

– – عزيزي الكباشي أنت فينا مرجوا… فاجعلوا الخارج خلف ظهوركم واجعلوا جراحنا فقط نصب أعينكم… و … فمن نكث.. (من نكث) .. فإنما ينكث على نفسه .

٢٩ مارس ٢٠٢٤م