حملة ممنهجة تستهدف ضباط الجيش في الولايات الآمنة
الشمالية _نضال عثمان
هنالك حملات استهدفت ضباط الجيش بالولايات السودانية الآمنة لاضعاف التلاحم الشعبي والتشكيك في قيادة الفرق ورؤساء الشعب.
الخلايا النائمة وضعاف النفوس
واحدثت الخلايا النائمة وضعاف النفوس تسريب معلومات مغلوطة لتذويد الغرف تخون القيادات العسكرية.
ستهداف قيادة الفرق
وكان ابرز الحملات استهدفت قيادة الفرقة الثالثة مشاة شندي والفرقة ١٩ مروي التي دحرت الجنجويد منذ الطلقة الاولى.
اضعاف الجبهة الداخلية
واهتمت الحملات بتخوين ضباط الاستخبارات لاضعاف القوات المسلحة وايجاد فرصة للعدو والخلايا النائمة لتفكيك المنظومة العسكرية واضعاف الجبهة الداخلية واللحمة الوطنية بالولايات الشمالية.
نشطاء قحت
فسعى نشطاء قحت لاستهداف رؤساء،مكاتب استخبارات الفرقة ١٩ بكريمه والدبة لاضعاف العمل الاستخباراتي الذي يمثل حجر عثرة في طريق المليشيا وصمام الامان للمالية.
الشمالية صاحية
ولكن يقظة انسان الشمال وحصافته لم تدع مجال للشك يتثرب اليها ووعت الدرس واستوعبت المخطط ودافعت عن قيادتها بكل تفاني وبحمدالله وقدرته لم تذد هذه الحملات الممنهجة الاقوة ووحدة وتماسك وتعظيم الالتفاف بين الشعب وجيشه
وستظل الفرقة ١٩ الصمود والعزة والشموخ قاهرة المليشيا خنجر في صدر الاعداء متماسكة متوحدة بقواتها وجميع كتائب الاسناد للمقاومة الشعبية خلفها حتى تطهير البلاد من دنس التمرد
وسيبداء تحرير الخرطوم من الفرقة الثالثة شندي التي ظلت راسخة شامخة تحمي عرينها بكل صبر وصمود ورغم انف العملاء الخونة والمرتزقة