قيادي بالدعم السريـ ـع يوجه سؤال هل يتدخل سياسي في الشرق دون موافقة البرهان ؟
رصد _السلطة
ابراهيم محمود رئيس المؤتمر الوطني يخطط لإشعال الشرق ويرسل الصحفيين برئاسة عميل المخابرات الإرترية خالد الإعيسر والطاهر سآتي ومزمل أبوالقاسم والهندي عزالدين والطاهر حسن التوم إلى إريتريا التي وصلوا إليها يوم 23/10/2024 ومكثوا فيها حتى 30/10/2024.
التقوا خلال هذه الفترة بالرئيس أسياسي أفورقي الذي فتح أربعة معسكرات في إريتريا لتدريب المرتزقة وحركات تمبور والأمين داؤود ونشر ما يسمى بقوات الأورطة الشرقية في شرق السودان نتاج لهذه الزيارة التي قام بها هؤلاء العملاء الذين ارتموا في أحضان المخابرات الإرترية لتنفيذ مخطط تقسيم السودان وتمزيقه.
ما أوردته صحفية الشرق الأوسط
تدريب إريتريا أربعة حركات مسلحة في أراضيها يعد تدخل سافر في الشئون الداخلية للسودان ويؤدي إلى صراع قبلي في إقليم الشرق الذي يضم أكثر من سبعة حركات مسلحة أبرزها ترك وشيبة ضرار
ومن المؤسف أن تنفذ كل هذه المخططات الخطيرة والإستخبارات العسكرية السودانية وجهاز المخابرات العامة جزء منها وبعلم وموافقة البرهان،السودان يسير نحو الهاوية والتمزق والإنهيار الشامل
سؤال
هل يتدخل أسياسي أفورقي عسكريا” في شرق السودان بدون موافقة البرهان؟
وهل إشعال الحرب الأهلية في الشرق جزء من مخرجات القمة الثلاثية التي جمعت الرئيس المصري والرئيس الإرتري والرئيس الصومالي؟
شاركها على