الاستخبارات تعلقها من ارجلها وتدخلها في حفره بعمق 10 أمتار..تعرف على قصة هذه الناشطة

الاستخبارات تعلقها من ارجلها وتدخلها في حفره بعمق 10 أمتار..تعرف على قصة هذه الناشطة
الإعلانات

الاستخبارات تعلقها من ارجلها وتدخلها في حفره بعمق 10 أمتار..تعرف على قصة هذه الناشطة

تقارير -السلطة نت

طالبت منظمة آفاز الحقوقية بإطلق سراح الناشطة الكردية باخشان

وقالت إن باخشان قد كرست حياتها لمساعدة الآخرين، لكنّ النظام الإيراني قام باختطافها وتعذيبها واحتجازها في الحبس الانفرادي لمدة خمسة أشهر، وهي تواجه اليوم خطر الإعدام شنقاً! يطالب الناس في جميع أنحاء العالم من النظام الإيراني إنقاذ حياة باخشان، ويرسلون رسائل لقادة إيران القمعيين ليعرفوا أنّ العالم يراقبهم، لذا ندعوكم للتوقيع على هذه العريضة ومشاركتها للمطالبة بالإفراج عنها.
أطلقوا سراح باخشان
الأصدقاء الأعزاء،
أمضت باخشان سنوات في دعم النساء والأطفال في مخيمات اللاجئين في سوريا، وكرست حياتها للعمل الإنساني السلمي وحقوق الإنسان.

لكنها تواجه اليوم خطر الموت شنقاً.

حيث اختطف عملاء الاستخبارات الإيرانية عاملة الإغاثة الكردية بخشان عزيزي، واحتجزوها في الحبس الانفرادي لعدة أشهر، وعذبوها. لكنّ بخشان تمكنت من إرسال رسالة في الصيف الماضي تصف فيها “جلسات الاستجواب”، حيث كانوا يعلقونها ياستمرار، أو يضعونها في حفرة بعمق ١٠ أمتار تحت الأرض، ثم يعيدونها إلى الأعلى مرةً أخرى. لقد عاشت رعباً لا يمكن تصوره، وبعد محاكمة صورية، حكمت إيران على بخشان بالإعدام.

لا يزال لدينا الوقت لإنقاذها!

يدعو نشطاء حقوق الإنسان الناس في جميع أنحاء العالم إلى التظاهر للمطالبة بالإفراج عن باخشان، وندعوكم للانضمام إلى هذا النداء العاجل للسلطات القضائية الإيرانية، وعندما نجمع ما يكفي من التواقيع، سنحقق مطالبنا من خلال الإعلانات الذكية والضغط الإعلامي، لنظهر للسلطات الإيرانية أن العالم يراقبهم.
وقعوا لإنقاد حياة باخشان
ساعد الضغط العالمي في وقف عمليات الإعدام في إيران في الماضي، وقد يكون ذلك أسهل اليوم بعد أن أدّى الصراع الإقليمي إلى إضعاف النظام الإيراني. وقد بدأ الناس في جميع أنحاء العالم بالفعل في الكتابة إلى غلام حسين محسني إيجئي، رئيس السلطة القضائية الإيرانية! لذا ندعوكم للانضمام إلى النداء العالمي لتحقيق العدالة والمطالبة بحرية باخشان.
وقعوا لإنقاد حياة باخشان
إن الوقفة الشعبية العالمية العامة ضد إعدام بخشان لا تهدف إلى إنقاذ حياتها فحسب، بل تُظهر لإيران أن العالم لم ينس قمعها المميت.