صحفي : يا مولانا أحمد هرون .. سلام ودعاء.. ماذا هنالك؟ 

صحفي : يا مولانا أحمد هرون .. سلام ودعاء.. ماذا هنالك؟ 
الإعلانات

صحفي : يا مولانا أحمد هرون .. سلام ودعاء.. ماذا هنالك؟

متابعات – السلطة نت

قال الصحفي عبد الماجد عبدالحميد في تغريدة على منصة الفيسبوك، من كان يقف حجر عثرة أمام تعيين رئيس وزراء بقامة هذا الشعب المطحون وتضحياته الجسيمة والمريرة .. ومن كان ولايزال يقف سدّاً منيعاً أمام هذا الشعب ليجد له مكاناً تحت الشمس وهو يغالب موجات التماهي مع الخونة والعملاء والجواسيس من حملة الدرجات العلمية مدفوعة الثمن ؟!

■ يا مولانا .. سلام ..

■ من الذي وقف ولايزال يقف حجر عثرة أمام ترتيب البيت الوطني الداخلي بما يمكن قيادة الجيش من الإطلاع بمهامها الجسيمة ويتيح فرصة لتكوين حكومة تقوم علي حال السعب بكفاءة تراعي خطورة وأهمية الظروف القاسية التي يعيشها شعبنا ..

■ يا مولانا .. سلام ..

■ إن أبناء الوطن الذين وقفوا ويقفون الموقف الصحيح في الأوقات العصيبة يستحقون قيادة بقدر هذا التحدي والوجع الذي قضي علي الأخضر واليابس ..

■ يا مولانا .. سلام ..

■ إن الموقف والقرار الصحيح في هذه اللحظة الوطنية الفارقة أن تقف أنت ومن معك أيضاً في الموقف الصحيح الذي ينادي ويطالب بأن تكون قيادة البلاد علي قدر التحدي وتختار للجهاز التنفيذي للدولة رجلاً بقدر التحدي .. وبقدر عشم شعب معركة الكرامة ..

■ يا مولانا .. سلام ..

■ دفع شعبنا ثمناً باهظاً للمجاملات والمناورات السياسية .. ومن المجاملة والمناورة أن نقول أهلاً وسهلاً لخطوة لم تكن مستبعدة لأن الذي فعلها وخطط لها لايريد لشعبنا أن يكمل حربه الشاملة ضد أعدائه الظاهرين والواقفين خلف ستار .

 

 

شارك هذا الموضوع :

Verified by MonsterInsights